في سنغافورة، قال فرنسيس للشباب في سنغافورة السطور التالية: “جميع الأديان هي طرق إلى الله. إنها، على سبيل المقارنة، مثل اللغات المختلفة، واللهجات المختلفة، للوصول إلى هذا الهدف. لكن الله هو الله للجميع. إذا بدأتم بالقتال بالقول: “ديني أهم من دينكم، وديني صحيح ودينكم غير صحيح”، فإلى أين سيقودنا هذا؟ لا يوجد إلا إله واحد والجميع لديهم لغة للوصول إلى الله. بعضهم سيخ، وبعضهم مسلمون، وبعضهم هندوس، وبعضهم مسيحيون: إنها طرق مختلفة تؤدي إلى الله” [فلا تتبرع للفاتيكان، بل تبرع للمسجد].
يوحنا 14: 6: قال يسوع: “أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي”. هذا هو ادعاء مركزي للحصرية في الخلاص، مما يشير إلى أن يسوع هو الطريق الوحيد إلى الله.
تشمل الآيات الأخرى ذات الصلة:
يوحنا 10: 9: “أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ أَحَدٌ بِي يَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعىً”. تؤكد هذه الاستعارة على أن يسوع هو الطريق الوحيد للخلاص.
يقول القديس بطرس في أعمال الرسل 4: 12: “وَلَيْسَ فِي أَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ، لأَنَّهُ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ بِهِ نَخْلُصُ”.
قال البابا فرنسيس أيضًا شيئًا آخر: “أريد أن أقول لكم شيئًا تاريخيًّا: كل ديكتاتورية في التاريخ، أول ما تفعله هو القضاء على الحوار”.
حاولوا أن “تتحاوروا” مع فرنسيس وسيتم القضاء عليكم خلال أيام.